انطويو سليمان وخطبيته
يبدأ هذا الفيديو الساخن بأسخن نيك جامد عندما كانت نينا تقف امام المرأة و تنظر الى جسمها المثير و شعرها الاشقر الطويل و بدات تلعب بشعرها و تلمسه و كان حبيبها معها في الحمام ينظر اليها و في عينيه الرغبة الساخنة و هي تلمس بيدها على جسمها كل من بزازها الكبار و بطنها الجميل و هي تثير الانتباه الى حبيبها و بعدها بدات تقترب منه و هي تلمس بيدها على بزازها و بدات تعانقه باغراء و هو يبادلها العناق و ينزع من على جسمها ملابسها و هي تلعب بجسمها الساخن نار . كان حبيبها وسيم جذبها و بدا يدهك بزازها و هي كانت تغنج و تصرخ اااه اممم حبيبي امم عندها بداو بالعناق الحار الساخن و القبلات المبللة و بعدة مدة طويلة فتح رجليها على ارخرهما و بدا بمص كسها المبلل و يلعق شفراتها المنتفختين من محنتها و هو يلذذ بطعمها الحلو المشهي اشهى تلذذ كسي و كانت يديه تلمس فخديها و كسها و شفراتها و يديها كانت على عنقه و شعره و تترجاه ان يرضعها اكثر و اكثر ثم وقف امامه و هي تجلس على الارض امامه و امسكت زبه الكبير العمودي الصلب و بدأت تلعقه من رأسه الى بيضاته و تمصمص بيضاته واحدة واحدة اممم كانت تغنج بقوة تننه اكثر و كان يعسشان في متعة ساخنة و بعدها انحنت و اعطته مؤخرتها الكبيرة و امسكها و ضربها حتى جعلها تقفز من مكانها ثم فتح مؤخرتها لتظهر ثقبة طيزها و ادخله الى اعماقها و هي تصرخ من لذتها و المها ااااه ااه حبيبي نيكني اااه اااه بقي يدخله و يخرجه لمدة طويلة كان مثل العمود منتصب ثم بعدها اخرجه و تركها تدفعه من صدره حتى مددته ثم جلست على زبه بثقة كسها الممحون كان يحس بثقبتها تتوسع مع كل دخلة و هي تدخله و تخرجه من اعماقها و البلل ينزل على بيضاته بقيو هكذا حتى انفجر بداخلها و تركها تلهث و ترتعش .